عُثر على بقايا عظام وأطراف بشرية، ملفوفة داخل أكياس بلاستيكية بدورات مياه المسجد الأعظم بمدينة ابن أحمد المغربية إلى جانب حجز مجموعة من الأسلحة البيضاء بعين المكان، مما أثار موجة جدل واسعة .

‎وتشتبه الشرطة، في شخص تظهر عليه أعراض اندفاع قوية وسلوك غير طبيعي، حيث أرسلت الأجزاء البشرية التي عُثر عليها للخبرات الجينية؛ لتشخيص هوية صاحبها.

‎وأكدت الشرطة أنه جرى ضبطه بمسرح الجريمة قبل وقت وجيز من اكتشاف أجزاء الجثة، وهو يرتدي ملابس داخلية تحمل آثار دماء.